هاي كورة _ ضغوطات هائلة عاشها المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني طيلة الأشهر الماضية وخاصة في الأسابيع الأخيرة، وكل ذلك بسبب تراجع نتائج فريقه أتلتيكو مدريد على كافة المستويات.
التشولو وصل إلى وضع حرج للغاية، ويكفي الإشارة فقط إلى ما حدث في المباراة الماضية أمام فالنسيا عندما أطلقت عليه جماهير الأتليتي صافرات الاستهجان لحظة استبدال النجم البرتغالي جواو فيليكس.
الهدوء عاد من جديد وإن كان مؤقتًا، والفضل في ذلك إلى الفوز الذي جاء بشق الأنفس أمام الخفافيش، ولكن ذلك لا يعني أن المشاكل انتهت بالنسبة إلى سيميوني الذي يعلم أنه في حاجة لإصلاح أخطاء فريقه لكي لا يسقط مرة أخرى في قادم التحديات.