هاي كورة _ الفوز ولا شيء سواه، هو المطلب الرئيسي للجماهير الكتالونية قبل انطلاقة العام الجديد، وفريق برشلونة أصبح مجبرًا على ذلك لا باختياره.
البارسا وضع نفسه بنفسه في هذا المأزق الكبير بعد دور أول كارثي بكل المقاييس في كافة المسابقات محليًا أو حتى قاريًا، وبالتالي لا مجال للتعثر من جديد، وإلا ستكون العواقب وخيمة على الجميع سواء اللاعبين، الجهاز الفني أو خاصة الإدارة برئاسة خوان لابورتا.
الفريق الكتالوني يبدأ عامه بمباراة كانت تبدو سهلة على الورق أمام مضيفه ريال مايوركا، ولكن ظروف انتشار فيروس كورونا في صفوف البلوغرانا قد تجعله يدخل اللقاء بالعديد من النقائص في التشكيلة، وبالرغم من ذلك لا يزال مطالبًا بالعودة بنتيجة الانتصار في نهاية المطاف.