هاي كورة _ اليوم هو يوم الحقيقة، كل السويد بصغارها قبل كبارها ينادون على السلطان زلاتان إبراهيموفيتش من أجل تحقيق المبتغى والعودة ببطاقة الصعود إلى كأس العالم من أرض الأندلس.
زلاتان عاد من الاعتزال وفاجئ الجميع، ولكن تلك العودة لن يكون لها طعم أو معنى إن لم يكن النجاح حليفًا له وللمنتخب السويدي في المونديال.
أحلام السويد لن تتحطم الليلة في حالة الخسارة أو حتى التعادل، لأن التأهل سيكون واردًا أمامه أيضًا، ولكن وقتها من بوابة الملحق وليس عبر الصعود المباشر، لذا يضع الكل آماله على إبراهيموفيتش باعتباره الوحيد القادر على الوقوف في وجه ثيران إسبانيا.
الاخبار