هاي كورة _ سلبيات عديدة عادت على منتخب فرنسا بعد سقوطه مرة أخرى في فخ التعادل بهدف لمثله، وهذه المرة أمام مضيفه منتخب أوكرانيا في إطار تصفيات كأس العالم 2022.
وإليكم بعض السلبيات التي عادت على المنتخب الفرنسي بعد هذه المواجهة:
1- زيادة الضغوطات على المدرب ديدييه ديشان الذي تعرض لانتقادات لاذعة من جانب الإعلام الفرنسي منذ الفشل في يورو 2020.
2- زيادة الضغوطات على الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، حيث يطالب الكثير من النقاد بضرورة إقالة المدرب قبل فوات الأوان حتى يكون المنتخب قادرًا على الذهاب بعيدًا في مونديال قطر.
3- اشتعال الصراع على صدارة هذه المجموعة الرابعة في تصفيات المونديال.
4- أصبحت مباراة فنلندا القادمة بمثابة حياة أو موت لا بديل فيها عن الفوز إن أراد المنتخب الفرنسي عدم الدخول في حسابات معقدة فيما تبقى من مشوار التصفيات.