
هاى كورة – تلقىٰ برشلونة خبرًا اقتصاديًا إيجابيًا نادرًا بعد أن فتحت وكالة التصنيف الائتماني فيتش الباب للنادي لإعادة تمويل ديونه من أجل تخفيف ميزانيته العمومية المتعثرة .
أثر الوضع المالي للكتالونيين بشدة على قدرتهم على العمل في سوق الانتقالات الحالي، بسبب فاتورة أجورهم الضخمة وخسائرهم خلال العام الماضي .
لكن قرار الوكالة سيسمح لهم بالحصول على مزيد من التمويل لأنهم يأملون في إكمال العديد من الصفقات المُعلقة بالإضافة إلى تجديد ليونيل ميسي الذي طال انتظاره .