هاي كورة _ استحق المدرب روبيرتو مانشيني الإشادة والتقدير بعدما قاد منتخب بلاده إيطاليا إلى التتويج بلقب بطولة كأس أمم أوروبا 2020، بالرغم من أنه لم يكن مرشحًا من الأساس للوصول حتى إلى الدور ربع النهائي من عمر المسابقة.
مانشيني جاء وجلب معه ثورة شكك الكثير من المتابعين بها في البداية، عطفًا على التغييرات العديدة التي قام بها خلال هذه الحقبة الذهبية، إلا أن النتائج يومًا بعد آخر أثبتت أن ذلك الرجل استحق التواجد في هذه المكانة.
الآن باتت عادت إيطاليا لكي تحكم قارة أوروبا من جديد، ولكن كل الأعين ستكون موجهة نحو العاصمة القطرية الدوحة، والهدف هو لقب كأس العالم، ولم لا! إن واصل أبناء مانشيني تقديم نفس المستوى الذي ظهروا به في يورو 2020 سوف يكونوا المرشح الأوفر حظًا من أجل نيل لقب المونديال.