هاي كورة _ يتطلع النجم جاريث بيل إلى قيادة منتخب بلاده ويلز إلى المجد هذه المرة في بطولة كأس أمم أوروبا 2020، بعد أن كان على مشارف تحقيق ذلك في عام 2016 عندما وصل إلى الدور نصف النهائي.
هذه المرة الوضع يبدو أصعب بكثير مما كان عليه في السابق، بسبب كثرة المرشحين على اللقب في المقام الأول إضافة إلى قوة المنافسين بشكل عام بداية من الدور ثمن النهائي.
يبدأ المنتخب الويلزي التحدي الحقيقي بدءًا من الآن، نعم مرحلة المجموعات كانت مهمة، ولكنها ليست بنفس أهمية الأدوار الإقصائية التي يظهر فيها المستوى الفعلي لكل منتخب مشارك في البطولة.
ويبقى الأمر المؤكد أن الوصول إلى المجد يتطلب الكثير من العمل بالنسبة إلى بيل ورفاقه، والبداية ستكون اليوم من بوابة منتخب الدنمارك العنيد، وإن نجح في تخطي هذه العقبة يمكن وقتها أن يحلم بالوصول لأبعد من ذلك.
الاخبار