هاي كورة _ الشارع الروسي يعيش في حالة صدمة بعد المشاركة المخيبة للمنتخب الأول في بطولة كأس أمم أوروبا 2020، والتي أنهاها بالأمس من خلال خسارته الثقيلة على يد المضيف منتخب الدنمارك برباعية مقابل هدف وحيد على ملعب باركن.
هي مشاركة لن يتذكرها أحد في روسيا بدون أدنى شك، وخاصة لأن الكل هناك كان يتوقع ظهور المنتخب بنفس الصورة التي ظهر بها خلال بطولة كأس العالم 2018 على أرضه، ولكن الواقع كان مغايرًا تمامًا وربما الضغط على اللاعبين هو من تسبب في هذه النتائج.
صفحة وانتهت، هكذا يجب أن يتعامل المنتخب الروسي مع يورو 2020، حتى لا يؤثر ذلك عليه في التصفيات المؤهلة إلى مونديال قطر 2022، لكي يضمن العودة مرة أخرى إلى الأضواء دون التفكير في أي احتمالية أخرى.