هاي كورة _ تحت الضغط، هكذا أصبح وضع منتخب إسبانيا بعد سقوطه في فخ التعادل بهدف لمثله ليلة أمس أمام ضيفه منتخب بولندا في إطار بطولة كأس أمم أوروبا 2020.
التعادل هو الثاني على التوالي لأبناء المدرب لويس إنريكي في مرحلة المجموعات، ولكن المشكلة الحقيقية لا تكمن في النتيجة فحسب، وإنما في الأداء الباهت لكل اللاعبين.
الإقصاء لن يكون مفاجئًا على الإطلاق إن حدث للمنتخب الإسباني سواء من هذا الدور الأول، أو حتى في الدور ثمن النهائي، الكل بات يعلم الآن أن المرحلة الانتقالية لا تزال مستمرة ولن ينجح الجيل الحالي في تحقيق إنجازات من سبقوه.