هاي كورة _ بدأ النجم كريستيانو رونالدو يستعيد ذاكرة الأيام السعيدة التي عاشها رفقة منتخب بلاده البرتغال في صيف العام 2016، وذلك عندما توج بلقب كأس أمم أوروبا من قلب العاصمة الفرنسية باريس.
يعد ذلك اللقب هو الأجمل بدون أدنى شك في مسيرة الدون، نظرًا لأنه اللقب القاري الأول الذي يفوز به رفقة البرتغال، ولكن ما المانع الآن من المحاولة مرة أخرى قبل أيام من انطلاقة يورو 2020.
نعم الأمر لن يكون سهلاً والحلم يبدو بعيدًا نوعًا ما هذه المرة بسبب قوة المنافسين، ولكن المنتخب البرتغالي يملك حقًا كل المقومات التي قد تساعده على الظفر بلقب كأس أمم أوروبا من جديد، فقط كل ما يجب عليه فعله هو التحلي بالإيمان كما فعل في عام 2016 حتى يستمتع بلحظات المجد مرة أخرى.