هاي كورة – يبدو وأن نادي باريس سان جيرمان الفرنسي بات بمثابة وجه الخير على مدربيه السابقين الذين تركوه ليتوجوا ببطولات قارية كبيرة مع فرقهم.
الأمر بدأ بأوناي إيمري الذي رحل في عام 2018 ثم طرد توماس توخيل في عام 2020 عقب قيادته للنادي الفرنسي للنهائي البطولة الموسم الماضي.
وكانت النتيجة رائعة حيث توج إيمري ببطولة الدوري الأوروبي رفقة فياريال وكذلك توخيل الذي فاز مع تشيلسي بدوري أبطال أوروبا في 5 أشهر فقط من قيادته للفريق.