هاي كورة _ زادت الضغوطات بشكل لا مثيل له على الإطلاق على المدرب الإنجليزي فرانك لامبارد، بعد سقوط فريقه تشيلسي ليلة أمس في فخ التعادل أمام ضيفه أستون فيلا بهدف لمثله لكل فريق في إطار بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز.
واعترف لامبارد بعد نهاية المباراة أن فريق البلوز لديه مشكلة، إلا أن ذلك وحده لا يكفي من أجل تبرير النتائج السلبية أمام إدارة النادي برئاسة الروسي رومان أبراموفيتش التي قد تتخلى عنه في أقرب فرصة ممكنة في حالة استمرار تراجع نتائج الفريق، وخاصة بعد الأموال الطائلة التي تم دفعها في الصيف الماضي من أجل شراء اللاعبين الجديد بهدف المنافسة على الألقاب وليس تحقيق النتائج السلبية.