هاي كورة _ توالت الضربات القوية على رأس البرتغالي جوزيه مورينيو مدرب فريق توتنهام هوتسبير الإنجليزي، وكل ذلك بسبب الألماني يورجن كلوب مدرب فريق ليفربول.
وجاءت الضربة الأولى من خلال نجاح فريق الريدز في تحقيق الانتصار في الوقت القاتل على حساب ضيفه فريق السبيرز بثنائية مقابل هدف وحيد على ملعب أنفيلد رود، أما الضربة الثانية فقد تمثلت في فقدان الفريق اللندني صدارة ترتيب بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لصالح ليفربول.
ولم يقتصر الأمر على ذلك فحسب، حيث جاءت الضربة الثالثة بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم فوز كلوب بجائزة أفضل مدرب في العالم 2020.
ولا يزال أمام مورينيو الفرصة من أجل الرد على تلك الضربات والتفوق على المدرب الألماني، وذلك حينما يلتقي الثنائي مرة أخرى في نهاية شهر يناير القادم من العام المقبل 2021 في العاصمة لندن.