هاي كورة_ في مارس 2015 قام قاضى التحقيقات فى قضية الرئيس السابق خوان لابورتا الخاصة بالتجسس على مسؤولي الإدارة السابقة يين عام (2008) حتى عام (2010) بفتح القضية من جديد بعدما وجد 24 دليلا جديدا يدين لابورتا .
القاضى وقتها إتهم لابورتا بالإضافة إلى زافيه ماتوريل مسئول أمن النادى الكتالونى فى عهد لابورتا بالتجسس على بعض النجومين مثل بيكيه كرونالدينيو، إيتو وديكو من أجل ضمان انضباطيته.
الإتهامات طالت أيضا لابورتا بالتجسس على زوجة نائبه السابق ساندرو روسيل إلى جانب متابعته لتحركات المدرب السابق الهولندي فرانك ريكارد و معاونيه وقد كشفت زوجة روسيل هذه المراقبة أثناء قيامها بتوصيل أطفالها فأبلغت زوجة روسيل شرطة مدينة برشلونة بالواقعة وقد كلفت كل هذه الخدمات لابورتا مايقارب من 600 ألف يورو سنويا ولكن حتى الآن لم يحدث أي حكم قضائي ضد لابورتا فيها .