هاي كورة_ يحاول ويستهام أنيستعيد أيامه الخوالي في الستينات عندما كان من أشهر أندية الدوري الإنجليزي الممتاز وكانت البداية بشراء الملعب الأولمبي في لندن وبعدها جذب الأطفال لتشجيعه من الصغر .
في ظل غياب الأطفال المرافقين للاعبين عن دخول الملاعب للمباريات في الفترة الحالية بسبب الخوف من تفشي فيروس الكورونا أطلق ويستهام حملة تستهدف الأطفال بين 6-12 سنة.
الحملة مبنيبة على أن يكون هناك 6 أطفال مرافقين افتراضياً للاعبين عن طريق صورة موقعة ورسالة فيديو من لاعب مع ظهور صورة الطفل في مجلة يوم المباراة وحصوله على نسخة ورقية منها و ظهور صورة واسم الطفل في لوحات الإعلانات الجانبية وشاشة الملعب ومنشورات شبكات التواصل والحصول على شهادة تؤكد إنه من المشجعين الحقيقيين لويستهام وهذا سيجعل الكثير من الأطفال مرتبطين بالمطارق.