يعيش عشاق فالنسيا لحظات كارثية في تاريخ النادي بسبب تراجع النتائج في 2020 فبعد أحلام التأهل لدوري أبطال أوروبا الموسم المقبل تبخرت حتى أحلام اللعب في الدوري الأوروبي .
النادي يعاني بين مالكه الذي لايفهم شيء في كرة القدم وهو السنغافوري بيتر ليم وبين رئيس النادي مورثي الذي يرتكب هفوات كفيلة بأن تتسبب في تهبيط النادي لدوري الدرجة الثانية .
تمكن فالنسيا من الاختفاء كنادي في أقل من عشرة أشهر حيث كان التأهل لـ الأبطال بمثابة الحفاظ على أساس الكيان ولكن عندما فشل الفريق في الوصول الأوروبي ذهب كل شيء.
الشعور الذي يعطيه النادي هو ظلام عميق وضياع هائل لذلك يشعر الجمهور بضياع الأمل في عودة فالنسيا إلى فريق بطل مثلما كان الحال في بداية الألفية .