هاي كورة_فشل ليونيل ميسي في تسجيل أي هدف من خلال تسديداته الـ 33 في الدوري الإسباني لكنه أفضل صانع أهداف في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى في عام 2020 وربما هذا ساهم في زيادة الإنزعاج الذي يمر به في الفترة الماضية.
مُجدداً يشعر ميسي بخيبة أمل بعد الهجوم المباشر عليه وعلي اسرته من قبل حسابات الشركة التي تعاقد معها بارتوميو .
الموسم ليس هادئاً بالنسبة لميسي ليس فقط بسبب عدم انتظام الفريق ولكن أيضًا بسبب كل الأحداث الأخيرة التي تلحق الضرر بالفريق وصورتة.
لم يكن ميسي يؤيد خروج إرنستو كذلك إنزعج بشكل خاص من كلمات أبيدال حول اللاعبين ومن هنا أظهر عدم رضاه علي الإدارة .