هاي كورة_ لقد أثبت باريس سان جيرمان بالفعل في أكثر من مناسبة آخرها مع كافاني أن قادتهم هم الذين يحددون الأوقات لرحيل اللاعبين.
إنهم لا يعترفون بالضغوط ويسعون دائمًا لإظهار انهم فوقهم ولا يستسلمون للضغوط المحتملة التي يمكن القيام بها على الرغم من إن ريال مدريد هو الضيف الثقيل في أزمة مبابي وتوخيل.
كيليان مبابي لا يفهم تمامًا توخيل ولا قراراته بينما يريد المدرب فرض معاييرهفي حين يريد المهاجم أن يلعب كل شيء دون التفكير في فترات راحة من أي نوع أو ما قد يحدث في الأسابيع المقبلة والحاسمة.
سيكون التكتيك مشابهًا للتكتيك الذي تم تنفيذه مع نيمار خلال صيف عام 2019 سوف ينتظرون مكالمة من باريس أو قطر لاتخاذ إجراءو إذا لم يأتِ ذلك فليس هناك حركة.
الوقت يعمل لصالح اللاعب، ينتهي عقده مع باريس سان جيرمان في 2022 و بالرغم من كل المحاولات التي قام بها الخليفي وليوناردو هدفه هو عدم تجديده وهو أمر لم يتمكن نيمار من فعله في الصيف الماضي حتى انه في باريس لا يتم استبعاد رحيل توخيل من أجل تحقيق الاستقرار العاطفي للفرنسي.