هاي كورة_ الحلم تحول لكابوس…هذا هو حال جمهور الميلان مع المدرب جيامباولو بعد سقوط الميلان المتكرر والمتتالي.
لأول مرة منذ عام 1942 تورينو يقلب تأخره بالنتيجة إلى فوز ضد ميلان وهذا يؤكد مدى وضاعة الميلان الحالي الذي لولا تراجع نابولي وروما ولاتسيو لخسر كل فرصه مبكرا في المربع الذهبي.
الميلان منذ المباراة الأولى في الدوري مفكك بدون إستراتيجية لعب واضحة لدرجة تشعرك بأن جامباولو لم يجيد إحتواء لاعبي الميلان ولا معرفة قدرات الفريق ليسير النادي من سيء لاسوأ .