مفاجأة جديدة في قضية نيمار .. محادثات بين الضحية والمحامي تشير لتعاطيه المخدرات

هاي كورة – ما زال الغموض حول ما حدث في تلك الليلة يوم 15 مايو في فندق باريس بين نيمار ونجيلا ترينداد يحتل أغلفة الصحف ووسائل الإعلام حيث ظهرت بعض المحادثات التي جمعت الضحية المزعومة وخوسيه إدغارد بوينو ، الذي كان محاميه حتى غادر القضية.

في الحوار ، يصفون نيمار بأنه “مدمن مخدرات” ، هذا ما أكده المحامي أولاً مشيرًا لضمان “سجنه أو اعتقاله”بينما يعترف بأنه يتلقى تهديدات من والد نيمار ويخشى على حياته.

وإليكم جانب من المحادثات التي تمت بين نجيلا ومحامي نيمار السابق

المحامي: قومي بما يجب عليكي فعله . لا تظهري هذا لأحد ، ولا حتى أفضل صديق لك ، حسنا؟
نجيلة: لكن هل تعتقد أنني يجب أن أقوم باختبار الطب الشرعي اليوم؟ فقد اعتقدت أنني لن أصل إلى البرازيل، أنا بلا نوم ، في حالة من الذعر. كنت أود التنديد هناك في فرنسا لكنني كنت خائفة وحدي .
المحامي: إذا قمتي بالاختبار ، فسوف تُسألي من قام بذلك وليس هذا هو الوقت المناسب.
نجيلة: كان يتلاعب معي.
المحامي: القانون يحميك. إذا كان لديك صور ، هذا يكفي.
نجيلة: لقد هدأتني. يتظاهر بأنه شخص غير جيد .
المحامي: هو (؟؟؟). أنا أعرفه.
نجيلة: لا أريد التعرض. فقط هذا.
المحامي: والآن أصبح مخدرًا تمامًا.
نجيلة: نعم إنه مجنون. يا إلهي!
المحامي (الرد على رسالة “لا أريد التعرض”): لهذا السبب يتعين علينا وضع استراتيجية ذكية.
نجيلة: لكنني أثرت غضبه في اليوم التالي ، لأنني لم أحضر إلى المنزل .
المحامي: يا الراحة قليل ، استرح.
ناجيلا : جيد.
المحامي: وعندما تكوني أفضل ، أعلميني .
نجيلة: لا بأس
المحامي: كان هناك شهود؟
نجيلة: لا ، لكنه بنفسه التقط الصورة ، كان يريد التفاخر مع الأصدقاء. كان كل شيء سريع جدا.
المحامي: ياالاسترخاء ثم نتحدث بهدوء.
نجيلة: لا بأس .

في وقت لاحق يستأنفون الحوار.

نجيلة: وصلت إلى المنزل، فقط لذلك لديك فكرة أكثر أو أقل … شخصيا أنا أسوأ بكثير. لقد فقدت بالفعل 4 كيلوغرامات ، هل أنت متأكد من أنني لست بحاجة إلى إجراء فحص جنائي؟
المحامي: (رسالة صوتية).
نجيلة: لا بأس أخشى الخروج في الشارع ، أنا لا أثق به. إنه يعرف ما فعله ، وأرسل رسالة: “استمر في حياتك تمامًا”. لقد وجدت أنه مخيف.
المحامي: بالطبع ، أحفظي جميع الرسائل، ليست هناك حاجة للخوف.

نجيلا : لماذا لا يستخدم الناس كافة لإنهاء مسيرته المهنية في وقت واحد؟ لقد ضربني واغتصبني ، كان مخمورا ومخدرا ، يقول ذلك بنفسه ، إنه شخص ذو طبيعة سيئة، شره في المخدرات، يحتاج إلى السجن أو الاعتقال، إنه غير قادر على التعايش في المجتمع لأنه يهدد نفسه.
المحامي: الهدوء. .
نجيلة: أنا غاضبة ، كان ينبغي علي قتله عندما أتيحت لي الفرصة.
المحامي: أبدا.
نجيلة: هل عرضت الدليل و ذكرت الفيديو؟
المحامي: لقد عرضت التقرير وتحدثت عن الفيديو و الواتس آب .