هاي كورة_ يعيش ريال مدريد ماساة كبيرة هذا الموسم بخروج مبكر من كأس ملك أسبانيا أمام ليجانيس ونهاية حلم الدوري مبكرا مع مواجهة صعبة للغاية ضد باريس سان جيرمان في ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا.
زيدان مع كل هذه السقطات المدوية لكنه صنع تاريخا كبيرا مع ريال مدريد ويكفي ان نقول إنه منذ فبراير 2016 تخطى 12 محطة قارية ودولية سواء ذهابا إيابا بنظام دوري ابطالأ أوروبا أو بمباريات مباشرة في كأس العالم للأندية والسوبر الأوروبي مما جعله أشبه بنابليون بونابرت الفاتح الفرنسي الذي غزا أوروبا والعالم في القرن الثامن عشر كما وصفته صحيفة الماركا المدريدية.
هل تكون نهاية زيدان مثل نهاية بونابرت بالسقوط بعد مسيرة هائلة من الامجاد والفتوحات وهذا مافعله زيدان بالفعل قدم نجاحات عظيمة ثم هوى أم يكون لزيدان رأيا آخر؟