هاى كورة_ عاني كثيرا أتلتيكو مدريد في المواسم الماضية من لعنة ضربات الجزاء سوء أثناء المباريات أو في حال اللجوء لضربات الجزاء الترجيحية.
دييجو سيميونى مدرب أتلتيكو مدريد كان حاسما مع لاعبيه في فترة الإعداد بضرورة التدريب والتركيز على ركلات الجزاء وهذا ماظهر في كأس أودي حيث تصدى أوبلاك لضربة جزاء في مباراة نابولي وتألق الفريق في ركلات الجزاء الترجيحية في مباراة ليفربول ووضح تطور ونضج نجوم الفريق المدريدي في تلك المهارة التى أهدرت عليهم الكثير من النقاط السهلة في الليجا بالإضافة لخسارة دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد في 2016.