هاى كورة_ فى كل البطولات السابقة كان المشجعين الإنجليز يعيثوا فى الأرض فسادا وكانوا يرتكبوا كل الحماقات بعد أن يتناولوا الخمور ويحطموا النوافذ والمنازل والمحلات التجارية ولا يوجد رادع لهم وكانت الصحافة تتباكى والدولة المنظمة تتوعد الهوليجانز دون فائدة ولكن سيناريو يور و2016 كان مختلفا.
هذه المرة الأحداث وقعت فى مدينة مارسليا التى لايقبل أهلها مثل هذه التصرفات بل لديهم ميول تعصبية أيضا مما أدى لسقوط الإنجليز فى مستنقع بالإضافة لأنهم إشتبكوا مع مشجعين لايعرفون الرحمة فالمشجع الروسى محتلف عن المشجع الفرنسى الطيب والألمانى البارد والهولندى والنمساوى فالروس لديهم العنف والكرامة وبالتالى كانت الكارثة ونال الإنجليز اسوا علقة فى تاريخهم .