هاى كورة_ مايميز الفرق الكبرى عبر تاريخها بأنها لاتسقط بمجرد خسارة مباراة أو خسارة لقب فالمسيرة تستمر وهكذا كان ريال مدريد طوال تاريخه يحقق الألقاب من رحم المعاناة لذلك بات من أقوى وأشهر فرق العالم.
ريال مدريد فى الأربعة نسخ الأخيرة التى حقق فيها دورى أبطال أوروبا (97-98، 99-00، 01-02 و13-14) لم يحقق فيها الليجا بل على العكس كان لايفدم مستويات كبيرة وعادة ماكان فى نهاية الليجا لايقدم مستويات كبيرة كى يريح اللاعبين للمهمة الأوروبية .
ولنعود للتاريخ قليلا 97-98 خسر اللقب لصالح البرسا بفارق 11 نقطة وفى 2000 خسر الليجا لديبورتيفو بفارق ستة نقاط وفى 2002 خسر الليجا بفارق تسعة نقاط كاملة عن فالنسيا وفى اللقب الأخير تأخر بفارق ثلاثة نقاط عن أتلتيكو مدريد بطل الليجا وقتها وهذا ماجعل الصحف المدريدية تتفائل قليلا بإحتمالية تكرار المفاجأة للمرة الخامسة فى تاريخ الريال.