هاي كورة – في واقعة جديدة قام ريال مدريد بالمشاركة وتأكيد دوره الإجتماعي من خلال موافقته على استقبال الطفل الفلسطيني أحمد دوابشة الذي تم إحراق عائلته من قبل الصهاينة .
فبعد موقفي الريال الأخيرين مع اللاجئ السوري وحيدر الطفل الذي فقد عائلته عاد الريال من جديد ليؤكد أنه لابد لكل نادي من أن يكون له دوراً إجتماعياً بارزاً تجاه المجتمع دون الاقتصار فقط على الدور الرياضي حيث وافق على استقبال دوابشة الطفل الفلسطيني العاشق للريال والذي تعرض لمأساة بإحراق عائلته حيث سيحاول الريال رسم بسمة بسيطة على وجه الطفل الصغير .