تحدث هالفورسن أحد المسئولين في منظمة حقوق الإنسان حول ماقام به ميسي في الجابون في الفترة الماضية من وضع حجر الأساس لأحد الملاعب واصفاً ليو بالنفاق وبالقيام بالتصرفات المخجلة .
فقد قال هالفورسن ” أمر مؤسف ويفتقد للمنطقية حينما يكون ميسي هو الداعم لحقوق الأطفال وسفير باليونسيف لكنه في الوقت ذاته أداة دعائية في يد بونجو أحد ديكتاتوري العصر الحديث ” .
وأضاف هالفورسن ” ماقام به ميسي أمراً أضر كثيراً بمصداقية مؤسسته الخيرية , فقد قام بمعاونة أحد مرتكبي الجرائم في الجابون وهذا يجعله يفتقد للصدق ” .
أحمد السيد – هاي كورة .