لعب قائد الفريق النصراوي حسين عبدالغني رفقه إبراهيم غالب دور الوسيط بين رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي و لاعب الفريق الأول لكرة القدم شايع شراحيلي ، من اجل اقناعه التجديد مع ناديه لمدة ثلاث سنوات ونصف السنة بمبلغ أربعة ملايين ونصف المليون.
وجاء دور الوساطة من قبل اللاعبين بعد أن تخلف شايع شراحيلي عن موعد توقيع عقده قبل ثلاثة أيام وأقفل الجوال الخاص به مما جعل التواصل معه صعباً.
وهو الامر الذي أغضب الإدارة التي كانت تنوي سحب العرض الأخير كرد على تصرف اللاعب.
مصطفى الازهرى – هاى كورة